للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

[(٧٥٩) ربيعة بن زياد الخزاعي]

ويقال ربيع، روى الغبار في سبيل الله ذريرة الجنة. في إسناده مقال.

[(٧٦٠) ربيعة بن عامر بن الهادي الأزدي]

ويقال الأسدي، وقد قيل: إنه ديلى، من رهط ربيعة بن عباد.

روى عنه عن النبي : حديث واحد من وجه واحد:

أن رسول الله قال: ألظوا (١) بيا ذا الجلال والإكرام.

[(٧٦١) ربيعة بن عبد الله بن الهدير التميمي القرشي]

قالوا: ولد في حياة رسول الله . روى عن أبى بكر وعمر، وهو معدود في كبار التابعين.

قال مصعب: هو ربيعة بن عبد الله بن الهدير بن محرز بن عبد العزى بن عامر بن الحارث (٢) بن حارثة بن سعد بن تيم بن مرة.

[(٧٦٢) ربيعة بن عباد الديلى]

من بني الدئل بن بكر بن كنانة (٣)، مدني. روى عنه ابن المنكدر، وأبو الزناد، وزيد بن أسلم وغيرهم، يعد في أهل المدينة، وعمر عمرا طويلا، لا أقف على وفاته وسنه، ويقال ربيعة بن عباد (٤)، والصواب عندهم بالكسر.

من حديث أبى الزناد، عن ربيعة بن عباد: أنه رأى النبي بذي المجاز وهو يقول: يا أيها الناس، قولوا لا إله إلا الله تفلحوا. ووراءه رجل


(١) أي الزموا ذلك (الإصابة).
(٢) في ت: من.
(٣) في أ: مدينى.
(٤) في الإصابة: ربيعة بن عباد - بكسر المهملة وتخفيف الموحدة. ويقال في أبيه بالفتح والتثقيل. وفي أسد الغابة: قاله أبو عمر بالكسر والتخفيف. والفتح والتشديد. وأما ابن ماكولا فلم يذكر إلا الكسر. وقال: توفى بالمدينة أيام الوليد بن عبد الملك (٢ - ١٧٠).