للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

ابن عمير، عن عبد الله بن حريت، وكان قد أدرك الجاهلية، قال: لم يكن من فخذ إلا ولهم ناد معلوم في المسجد الحرام يجلسون فيه. ذكر خبرا طويلا في المغازي.

[(١٥٢٢) عبد الله بن خلف الخزاعي]

أبو طلحة الطلحات، كان كاتبا لعمر بن الخطاب على ديوان البصرة، لا أعلم له صحبة، وفي ذلك نظر.

(١٥٢٣) عبد الله بن خنيس (١)

ويقال عبد الرحمن. وهو أصح. وقد ذكرناه في باب عبد الرحمن.

(١٥٢٤) عبد الله بن الديان (٢)

اسمه يزيد بن قطن بن زياد بن الحارث بن مالك بن ربيعة بن كعب، كان اسمه عبد الحجر بن الديان،

فلما وفد على النبي وفد بنى الحارث بن كعب قال له: من أنت؟ قال: أنا عبد الحجر. فقال: بل أنت عبد الله. وكانت ابنته عائشة تحت عبيد الله بن العباس، قتل أباها وولديها بسر بن أرطاة، وذكر ذلك أبو جعفر الطبري وغيره.

[(١٥٢٥) عبد الله بن رافع بن سويد بن حرام بن الهيثم بن ظفر الأنصاري الظفري]

شهد أحدا.

[(١٥٢٦) عبد الله بن ربيع بن قيس بن عمرو بن عباد بن الأبجر]

والأبجر هو خدرة (٣) بن عوف بن الحارث بن الخزرج الأنصاري الخزرجي، شهد بدرا بعد أن شهد العقبة.

[(١٥٢٧) عبد الله بن ربيعة بن الأغفل العامري]

من بني عامر بن صعصعة،


(١) في هوامش الاستيعاب: خنيش - بالنون والياء والشين المعجمة (٦٤)
(٢) في الإصابة عبد الله بن عبد المدان، واسمه عمرو بن الديان، وفي أسد الغابة: ابن الديان، واسم الديان يزيد بن قطن.
(٣) بضم الخاء وسكون الدال (التبصير).