للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وذكوان، والقارة، فأجابوه، وخرجوا معه حتى غشوا القوم، وأحاطوا بهم، فقاتلوا حتى قتلوا عن آخرهم، إلا كعب بن يزيد فإنهم تركوه وبه رمق، فعاش حتى قتل يوم الخندق، هكذا قال أهل السير، ابن إسحاق وغيره.

[(٢٤٩٥) المنذر بن قدامة الأنصاري، من بني غنم بن السلم بن مالك بن الأوس]

ذكره موسى بن عقبة وغيره في البدريين.

[(٢٤٩٦) [المنذر بن قيس بن عمرو بن عبيد بن مالك بن عدي بن على، من بنى غنم بن عدي بن النجار]

شهد أحدا وما بعدها، واستشهد مع ابنه سليط يوم الجسر - قاله العدوي] (١).

(٢٤٩٧) المنذر بن محمد بن عقبة بن أحيحة بن الجلاح بن الحريش بن جحجبى ابن كلفة بن عوف بن عمر (٢) بن عوف بن مالك بن الأوس

شهد بدرا وأحدا، وقتل يوم بئر معونة.

[(٢٤٩٨) [المنذر بن يزيد بن عامر بن حديدة]

وأخوه عبد الرحمن، أدركا الصحابة ولهما شيء - قاله العدوي (١)].

[باب منقذ]

[(٢٤٩٩) منقذ بن زيد بن الحارث]

ذكره بعض من ألف في الصحابة، ولا أعرفه

[(٢٥٠٠) منقذ بن عمرو المازني الأنصاري، مدني]

له صحبة، هو جد محمد بن يحيى بن حبان (٣)

كان قد أصابته ضربة في رأسه فتغير لسانه وعقله، فجعله رسول الله في بيعته بالخيار ثلاث ليال، وذلك لأنه شكا إلى


(١) ما بين القوسين من اوحدها.
(٢) في ى: عمرو.
(٣) في ش: حيان.