ثم إذا تأمل العبد في ولايته ﷻ؛ وجدها في غاية الكمال والجمال، مبنية على علم تام، وحكمة بالغة، ورحمة واسعة، وعدل لا ظلم معه، أفلا يكون ﷻ أحق بالمحبة وأولى؟!
[الأثر الخامس: نيل ولاية الله الولي المولى]
لا شك أن معرفة اسم الولي المولى، وما فيه من الولاية الخاصة؛ تثمر لأهلها ثمارًا طيبة في الدنيا والآخرة، منها: