وكما أن اسم الله (الشكور) دال على الربوبية والألوهية، فكذا هو دال على الأسماء والصفات؛ إذ يدل على اسم الله المحسن، الرزاق، الرحمن، الرحيم، الكريم، الحليم إلى غير ذلك من أسمائه سُبْحَانَهُ وما فيها من صفات.
[الأثر الثالث: كل عمل صالح يشكره الله، وهناك أعمال مخصوصة ورد شكر الله عليها]
من فضل الشكور وعظيم شكره وامتنانه، أن كل عمل صالح يقبله الله ويشكره لعباده، إلا أن هناك أعمالًا جاء النص على شكر الله لها على سبيل التخصيص، ومنها: