اقتران اسم الله (الملك- المالك- المليك) بأسمائه الأخرى سُبْحَانَهُ في القرآن الكريم:
أولًا: اقتران اسم الله (الملك) بأسمائه الأخرى:
- اقتران اسم الله (الملك) باسم الله (الحق):
تقدم بيانه في اسم الله (الحق).
- اقتران اسم الله (الملك) باسم الله (القدوس):
تقدم بيانه في اسم الله (القدوس).
ثانيًا: اقتران اسم الله (المالك) بأسمائه الأخرى:
لم يقترن اسم الله (المالك) بأي اسم من الأسماء الحسنى.
ثالثًا: اقتران اسم الله (المليك) بأسمائه الأخرى:
تقدم بيانه في أسماء الله (القدير)، و (القادر)، و (المقتدر).
[الآثار المسلكية للإيمان باسم الله (الملك- المالك- المليك)]
الأثر الأول: إثبات ما يتضمنه اسم الله (الملك، والمالك، والمليك) من صفات الله سُبْحَانَهُ:
الله الملك، والمالك والمليك على الحقيقة، قال تَعَالَى: ﴿فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ﴾ [المؤمنون: ١١٦]، وذلك أن ملكه راجع إلى ثلاثة أمور: