للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وإذا أريد بالفتح: القضاء والحكم كان اقتران (الفتاح) بـ (العليم) دالًّا على كمال الفتح- أي: الحكم- مشيرًا إلى استقامته على العدل والقسط، فلا تميل به الأهواء، ولا ينحرف به الجهل، ومثل هذا الحكم جدير بأن يرهب ويخاف» (١).

سادسًا: اقتران اسمه سُبْحَانَهُ (العليم) باسمه سُبْحَانَهُ (الخلاق):

تقدم بيانه في اسم الله (الخالق الخلاق).

سابعًا: اقتران اسمه سُبْحَانَهُ (العليم) باسمه سُبْحَانَهُ (السميع):

تقدم بيانه في اسم الله (السميع).

ثامنًا: اقتران اسمه سُبْحَانَهُ (العليم) باسمه سُبْحَانَهُ (الشاكر):

تقدم بيانه في اسم الله (الشاكر الشكور).

تاسعًا: اقتران اسمه سُبْحَانَهُ (العليم) باسمه سُبْحَانَهُ (الحليم):

تقدم بيانه في اسم الله (الحليم).

عاشرًا: اقتران اسمه سُبْحَانَهُ (العليم) باسمه سُبْحَانَهُ (الخبير):

تقدم بيانه في اسم الله (الخبير).

ثانيًا: اقتران اسم الله (العالم) بأسمائه الأخرى سُبْحَانَهُ:

لم يقترن اسم الله (العالم) بأي اسم من أسماء الله الحسنى.

ثالثًا: اقتران اسم الله (علام الغيوب) بأسمائه الأخرى سُبْحَانَهُ:

لم يقترن اسم الله (علام الغيوب) بأي اسم من أسماء الله الحسنى.


(١) المرجع السابق (ص: ٦٣٨).

<<  <  ج: ص:  >  >>