للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[٢٨٨ - أحمد بن محمد بن علي الشهاب، أبو العباس المصمودي المسعودي الماجري]

- بجيم معقودة-المغربي المالكي، نزيل المدينة، قرأ عليه ابن أبي اليمن البخاري، رواه له عن أبي عبد الله محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن مرزوق، شارع البردة، عن ابن صديق، وابن الملقن، وأبي الحسن علي بن أحمد بن عبد العزيز النويري، جد القارئ، بسندهم، ورأيت سماعه له أيضا: على الجمال الكازروني بالمدينة سنة سبع وثلاثين، بسماعه له: على البدر أبي اسحاق ابراهيم بن أحمد بن الخشاب سنة اثنتين وسبعمائة، وبسماعه له: على الحجار، ووزيره، ووصفه القارئ-وهو أبو الفرج المراغي-بالإمام العالم، العلامة الأوحد، القدوة العابد، الناسك الورع الزاهد، ورأيت بخطه على شرح ابن الحاجب لابن عبد السلام: أنه وقفه على المالكية بالمدينة النبوية في السنة المذكورة، وهو جد الشمس الخجندي-إمام مقام الحنفية الآن-لأمه، وما علمت متى مات، رحمه الله.

[٢٨٩ - أحمد بن محمد بن علي اليمني]

شاب صالح، حفيد الرجل الصالح، أخبرتني جدته المرأة الصالحة أم محمد ستيت-وكانت من الصالحات-أنه كان يأمرها بما فيه الصلاح، وينهاها عما لا ينبغي، وتقول: نحن في بركته، رحمه الله، ذكر ابن صالح.

٢٩٠ - أحمد بن محمد بن عمر بن عبد الرحمن بن عمر بن محمد بن المنكدر، أبو

بكر القرشي، التيمي، المنكدري، الخراساني:

ولد بالمدينة، ونشأ بالحرمين، وسكن البصرة، ثم أصبهان، ثم الري، ثم نيسابور، وسمع عبد الجبار بن العلاء، وهارون بن اسحاق، ويونس بن عبد الأعلى، وعلي بن حرب، وأبا زرعة، وخلقا سواهم، وعنه: ابنه عبد الواحد، ومحمد بن صالح بن هانئ، ومحمد بن خالد المطوعي ببخارى، ومحمد بن ميمون المروزي الحافظ‍، وآخرون كثيرون، قال الحاكم: له أفراد وعجائب، قال الذهبي:

يضعفه بذلك، ولذا ذكره في الميزان، وقال أبو نعيم-في تاريخ أصبهان-قدمها أيام أسيد ابن عاصم، وكتب عن المشايخ، مات بمرو سنة أربع عشرة وثلاثمائة.

[٢٩١ - أحمد بن محمد بن عمر، المؤذن بالحرم المدني]

شهد في سنة إحدى وثمانين وسبعمائة.

[٢٩٢ - أحمد بن محمد بن غانم الجلال، أبو السعادات الخشبي]

له ذكر في الأنساب، وهو أنه تزوج ابنة للمحب المطري، واستولدها رقية تزوجها الشريف عبد الله بن عادل.

[٢٩٣ - أحمد بن محمد بن أبي الفتح بن تقي]

يأتي فيمن جده محمد.

[٢٩٤ - أحمد بن محمد بن قلاون، السلطان الناصر بن المنصور]

حج غير مرة، ولما

<<  <  ج: ص:  >  >>