للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[٧٦٦ - جعفر بن سليمان النوفلي، المدني]

عن عبد العزيز الأويسي، وعنه:

الطبراني.

٧٦٧ - جعفر بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم، أبو عبد الله الطيار ابن عم

رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:

. أسلم قديما، واستعمله النبي صلّى الله عليه وسلّم على غزوة مؤتة بأرض البلقاء، واستشهد بها سنة ثمان، روى عن النبي صلّى الله عليه وسلّم، وعنه: ابنه عبد الله، وأم سلمة، وعمرو بن العاص، وابن مسعود رضي الله عنهم، ولما قدم من أرض الحبشة «قبل النبي صلّى الله عليه وسلّم بين عينيه، وقال:

ما أدري أنا بقدوم جعفر أسر، أو بفتح خيبر؟» وكانا في يوم واحد، وقال أبو هريرة «ما احتذى النعال، ولا انتعل، ولا ركب الكور أحد بعد النبي صلّى الله عليه وسلّم خير منه»، وكان ابن عمر إذا حيا ابنه، قال «السلام عليك يا ابن ذي الجناحين» إلى غير هذا من مناقبه، وهو في التهذيب.

[٧٦٨ - جعفر بن عبد الله بن أسلم]

مولى عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وابن أخي زيد بن أسلم، من أهل المدينة، يروي عن عمه زيد بن أسلم، وعنه: محمد بن اسحاق بن يسار، قاله ابن حبان في ثقاته، روى ابن اسحاق في المغازي عنه عن رجل من الأنصار قصة، وروى أيضا: عن عاصم بن محمد بن قتادة عن أبيه عن جده، كما في مسند قتادة بن النعمان، من مسند أحمد.

[٧٦٩ - جعفر بن عبد الله بن الحكم، والد عبد الحميد]

ذكره مسلم في رابعة المدنيين.

[٧٧٠ - جعفر بن عبد الرحمن بن المسور بن مخزمة]

الآتي أخوه أبو بكر وأبوهما.

٧٧١ - جعفر بن عبد يزيد بن هاشم بن عبد المطلب بن عبد مناف القرشي

المطلبي، أخو ركانة، وعم السائب بن يزيد بن عبد يزيد، جد الشافعي:

ذكر يحيى بن سعيد الأموي في المغازي عن ابن اسحاق «أن النبي صلّى الله عليه وسلّم أطعمه من تمر خيبر ثلاثين وسقا، وأطعم أخاه ركانة خمسين وسقا»، استدركه ابن فتحون، وتبعه شيخنا في الإصابة.

٧٧٢ - جعفر بن عبد الله بن الحسين الأصغر، بن زين العابدين علي بن الحسين بن

علي بن أبي طالب رضي الله عنه:

له ذكر في حفيده يحيى بن الحسن بن جعفر، وأنه يلقب حجة الله، وأنه أصل بيت بني مهنا أمراء المدينة، قال أبو القاسم بن الطحان-في ترجمة ابراهيم بن الحسين بن طاهر بن يحيى بن الحسن بن جعفر هذا-سمعته يقول: سمعت عمي يعقوب بن طاهر يقول: دخل جدي مسجد الرسول صلّى الله عليه وسلّم عليه، فضرب ضربة بالسيف، فحمل إلى منزله، فكان العواد يدخلون إليه، فكان يقول لهم: والله إن ضاربي

<<  <  ج: ص:  >  >>