للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وابن أبي حاتم ووثقه ابن معين، وابن حبان في ثانية ثقاته، ثم في ثالثتها، وقال يروي عن أبيه والحجازيين، وهو في التهذيب.

[٣٦٧٤ - محمد بن أبي أنس الأنصاري الظفري]

له صحبة، قدم النبي صلى الله عليه وسلّم المدينة وهو ..... وحج به في حجة الوداع وهو ابن عشر سنين، روى عنه ابنه يونس … ذكره البخاري وابن أبي حاتم وعنهما ..... محمد بن فضالة .... الترجمة سواء ..... قال الذهبي: محمد بن أنس بن فضالة، لكنه وصفه .... تابعي .... ، قال شيخنا في لسانه ..

٣٦٧٥ - محمد ..... :

وقال ابن سعد أمه الربيع ابنة معوذ، يروي عن عائشة وأبي هريرة وأبي عباس وابن عمر، وذكر في التهذيب، وتاريخ البخاري، وابن أبي حاتم، وثانية ثقات ابن حبان والإصابة، وذكره ابن منده في معرفة الصحابة، وقال: أدرك النبي صلى الله عليه وسلّم ولا يصح له صحبة، ولا يعرف له رواية … انتهى، وأبوه من كبار الصحابة، فيحتمل أن يكون لولده رواية.

[٣٦٧٦ - محمد بن أياس بن سلمة الأكوح]

الماضي أبوه وأخوه سعيد.

[٣٦٧٧ - محمد بن بالغ]

نسب هكذا لجده، فهو ابن أحمد بن بالغ الماضي، له ذكر في البدر حسن بن أحمد بن محمد بن عبد الرحمن، بل سيأتي محمد بن محمد بن بالغ وأظنه ولد لهذا فينظر هناك.

[٣٦٧٨ - محمد بن بجاد بن سعد بن أبي وقاص القرشي الزهري]

من أهل المدينة، يروي عن عمته عائشة ابنة سعد عن أبيها، وعنه معن بن عيسى القزار، قاله ابن حبان في ثالثة ثقاته، وهو عند البخاري وابن أبي حاتم، وأنه روى أيضا عن أبيه والحرث بن فضيل، وعنه أيضا محمد بن عمرو.

[٣٦٧٩ - محمد بن بركات بن حسن بن عجلان]

الجمالي الحسن، أمير مكة وابن أمرائها، ولد في رمضان سنة أربعين وثمانمائة بمكة، ونشأ في كنف أبيه، وكان قاصده إلى الظاهر جقمق في سنة خمسين، فأكرمه وأعاد الإمرة لأبيه، وصرف أبا القاسم، ثم استقر بهذا بعد أبيه في سنة تسع وخمسين، وحمدت سيرته، فاق كثيرا من سلفه بالمحاسن حسبما بينته في الضوء اللامع، وفوض إليه في سنة سبع وثمانين وثمانمائة سلطنة الحجاز كله، ودعى له على المنبرين، وأول من دعى له بالمدينة كنت جالسا بجانبه من الروضة، فقررت له ما أنعم الله تعالى به عليه، فتزايد حمده وشكره، واستقر حينئذ في المدينة .... ، وكذا وقع لجده حسن .. أن السلطان فوض إليه سلطنة الحجاز، وتكررت زيارة صاحب الترجمة لجده المصطفى، والإحسان لجيرانه،

<<  <  ج: ص:  >  >>