للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[١٨٨٢ - طلق بن علي]

أبو علي الحنفي السحيمي، صحابي، بنى في المسجد النبوي وقال صلّى الله عليه وسلّم «قربوا له الطين فإنه أعرف»، وهو راوي حديث هل هو إلا بضعة أو مضغة منك؟ «يعني الذكر وأن لمسه لا ينقض الوضوء»، وذكره في الإصابة.

[١٨٨٣ - طهفة]

في طخفة.

[١٨٨٤ - طهمان]

مولى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، في ذكوان من الإصابة، وكذا

[١٨٨٥ - طهمان]

مولى سعيد بن العاص.

[١٨٨٦ - طوغان]

شيخ الأحمدي، رام في سنة ثلاث وسبعين وثمانمائة أن يزيد في النخل التي كانت بصحن المسجد فأنكروا عليه، فامتنع، وكذا سعى في إحداث محراب للحنفية في أيام الأشرف أينال فمنعه أهل المدينة، وساعدهم ناظر الخاص الجمالي ثم بعد وفاته اجتهد طوغان حتى عمل (المحراب) سنة إحدى وستين وساعده الأمين الأقصرائي.

وولي نظر المسجد الحرام المكي وأمره الراكن بمكة مدة، وتكرر صحبته لذلك إلى أن صرف، وتوجه إلى المدينة وأظنه أميرا على الترك بها، وأظهر مؤلفا أعين فيه عارض فيه السيد السمهودي في امتهان البسط‍ المكتوب عليها وعدم احرامها. كتب له عليه جماعة، وكان يتفقه، ويزاحم الفقهاء مع بلادة وعدم معرفة. ومات بالقاهرة في ذي الحجة سنة إحدى وثمانين وثمانمائة.

[حرف الظاء المشالة بنقطة]

[١٨٨٧ - ظهير (بالتصغير) بن رافع بن عدي بن زيد بن جشم بن حارثة]

الأنصاري الأوسي، الحارثي المدني أخو مظهر. شهد بدرا، وذكره موسى بن عقبة وابن إسحاق فيمن شهد العقبة، وهو في التهذيب.

تم الجزء الأول ويليه إن شاء الله الجزء الثاني، وأوله: حرف العين المهملة

<<  <  ج: ص:  >  >>