للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[٢٤٣٢ - عبد الرحمن بن أبي السعادات بن عادل]

يأتي في ابن محمد بن محمود.

[٢٤٣٣ - عبد الرحمن بن سعاد المغربي]

يروي عن أبي أيوب: «إنما الماء من الماء»، وعنه: عبد الرحمن بن السائب وقال: كان مرضيا من أهل المدينة، وهو في التهذيب.

٢٤٣٤ - عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن مؤذن النبي صلى الله عليه وسلّم سعد القرظ‍:

أبو محمد القرشي المخزومي المؤذن، يروي عن أبيه وعمه وبني أعمامه وجماعة من أهله، وعن صفوان بن سليم وأبي الزناد وغيرهم، وعنه: إسحاق بن راهويه وهشام بن عمار والحميدي ويعقوب بن كاسب وابراهيم بن المنذر الحزامي وجماعة، وضعفه ابن معين وغيره وصالحه بعضهم، وقال البخاري: فيه نظر، وقال الحاكم أبو أحمد: حديثه ليس بالقائم، وذكره ابن حبان في الثقات، وهو في التهذيب.

[٢٤٣٥ - عبد الرحمن بن أبي سعيد بن مالك بن سنان]

الأنصاري الخزرجي المدني، يأتي في ابن سعيد الخزرجي قريبا.

[٢٤٣٦ - عبد الرحمن بن سعد الأعرج]

أبو حميد مولى بني مخزوم، المدني المقعد، ذكره مسلم في ثالثة تابعي المدنيين وقال: المقعد، ويقال له الأعرج، روى عن أبي سريحة حذيفة بن أسيد الغفاري وعبد الرحمن بن الحارث بن هشام وأبي هريرة، وعنه. صفوان بن سليم والزهري وابن أبي ذئب وأبو الأسود يتيم عروة، قال ابن معين:

لا أعرفه، وقال النسائي: ثقة، وهو في التهذيب.

[٢٤٣٧ - عبد الرحمن بن سعد الحضرمي]

المدني، أخو محمد الآتي، سمع على الجمال الكازروني في سنة أربع وثلاثين وثمانمائة.

[٢٤٣٨ - عبد الرحمن بن سعد الحضرمي]

آخر، تاجر نزيل الحرمين ويعرف بأبي قنين بالتصغير، قدم مكة في عشر السبعين وسبعمائة وجاور بها، واشترى بها أملاكا، فلما مات أحمد بن عجلان أمير مكة وحصل الاختلاف بعده في أمر الدولة انتقل بعد الحج في سنة ثمان وثمانين وسبعمائة أو التي قبلها إلى المدينة، واستوطنها حتى مات بها وولدت له بها أولاد، واقتنى بها أملاكا وكان يعاني التجارة، مات في رجب سنة اثنتي عشرة وثمانمائة ودفن بالبقيع، وقد بلغ الستين أو جاوزها.

[٢٤٣٩ - عبد الرحمن بن سعد المدني]

من أهلها، وهو مولى الأسود بن سفيان، رأى عمر وعثمان رضي الله عنهما، روى عن أبي هريرة وأبي سعيد وكعب بن مالك، وعنه: هشام بن عروة وعمر بن حمزة بن عبد الله بن عمر وابن أبي ذئب وعبد الرحمن بن

<<  <  ج: ص:  >  >>