للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ابراهيم، شهد في مكتوب سنة إحدى وثمانين وسبعمائة، [تقدم فيمن جده محمد بن أحمد].

[٢٤٧٤ - عبد الرحمن بن عبد]

الششتري المدني، كتب في محضر بعد الستين وثمانمائة.

[٢٤٧٥ - عبد الرحمن بن عبد العزيز بن عبد الله بن عثمان بن حنيف]

أبو محمد الأنصاري الأوسي المدني، من أهلها، الضرير، يروي عن الزهري وعبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم، وعنه القعنبي وخالد بن مخلد وفليح بن سليمان وهو من أقرانه، وجماعة، قال يعقوب بن شيبة: ثقة، وقال أبو حاتم: شيخ مضطرب الحديث، وقال ابن سعد: كثير الحديث وكان عالما بالسيرة وغيرها، وقال ابن معين:

شيخ مجهول، وقال الأزدي: ليس بالقوي عندهم، وقال ابن حبان: يروي عن الحجازيين، وعنه: أهل بلده، مات سنة اثنتين وستين عن بضع وسبعين سنة، وكان قد ذهب بصره، وهو في التهذيب.

[٢٤٧٦ - عبد الرحمن بن عبد المعطي بن مكي بن طراد]

الوجيه الأنصاري، الخزرجي المكي، كان مليئا بحيث كان له ثمانون دارا بمكة، وخدم بالحرم النبوي، وفوض إليه وإلى ابن أخيه الشرف عبد المعطي بن أحمد بن عبد المعطي سنة تسع وخمسين وستمائة: النظر في مصالح المسجد الحرام وأمر الأوقاف والربط‍ بمكة ونحو ذلك، وكتبته هنا لإرساله الخدم للمدينة.

[٢٤٧٧ - عبد الرحمن بن عبد الملك بن شيبة]

أبو بكر الحزامي، مولاهم المدني، ويقال إنه ابن عبد الملك بن محمد بن شيبة، وقد ينسب إلى جده، فيقال:

عبد الرحمن بن شيبة، سمع ابن أبي فديك والوليد بن مسلم وأبا نباتة يونس بن يحيى المدني وعبد الله بن نافع الصائغ عبد الرحمن بن المغيرة بن عبد الرحمن الحزامي وجماعة، قيل: منهم (مما توقف فيه) هشيم بن بشير، وعنه: البخاري والفضل بن محمد الشعراني وأبو زرعة وأبو معين الرازيان ومحمد بن يزيد الأسفاطي والربيع بن سليمان المرادي وغيرهم، وثقه ابن حبان وقال: ربما خالف وضعفه ابن أبي داود، وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالمتين عندهم، وقال أبو حاتم: كان يختلف إلى عبد العزيز الأويسي وهو شاب يكتب عنه، فرآه أبو زرعة، فذاكره بغرائب لم تكن عنده، فسأله أن يحدثه، فسمع منه، قال أبو زرعة: ولم يكن بين موته وتحديثه كبير شيء، وهو في التهذيب.

[٢٤٧٨ - عبد الرحمن بن عبد الملك بن كعب بن عجرة]

الأنصاري الآتي أبوه،

<<  <  ج: ص:  >  >>