إليه مع قضاء حوائج أصحابه جهد الطاقة، وطالت مدته فيها، وعمل شيخ الرباط الذي بباب ابراهيم داخل المسجد الحرام نيابة عن صاحبه أبي الحسن بن فرعوش، ثم مات.
[٢٣١٦ - عبد الله مولى لعمر بن الخطاب]
ووالد نعيم المجمر، ثقة، روى عنه ابنه: أن عمر قال له: «أتحسن أن تطوف على الناس بالمجمرة تجمرهم؟ فقال: نعم»، فكان يجمرهم يوم الجمعة.
[٢٣١٧ - عبد الله المدعو حافظ الخراساني]
المدني، تزوج ابنة الشهاب المؤذن الحنفي، وأولدها حسنا في شوال سنة إحدى وسبعين وسبعمائة، ذكره أبو حامد المطري.
[٢٣١٨ - عبد الله البكري]
هو ابن عمر بن موسى، مضى.
[٢٣١٩ - عبد الله الحاذي الأنصاري]
وكانت الحذاءة علما على من يكون من ذرية الأنصار، قاله ابن فرحون قال: وكانت جدتي لأمي منهم، وقد كان بالمدينة من الأنصار وهم جماعة لهم حارة يستكفونها لا يختلط معهم فيها غيرهم.
[٢٣٢٠ - عبد الله الحمداني]
أدرجه ابن فرحون في الشيوخ المعتبرين الذين لهم جلالة، ولعله الذي قبله، فيحرر.
[٢٣٢١ - عبد الله الخراز]
من أحباب أبي الحسن الخراز، وله ذكر في ترجمته.
[٢٣٢٢ - عبد الله الخضري]
عتيق كافور الخضري، وكان أحد الفراشين بالمسجد النبوي ومن خيارهم، وله أولاد قراء ومتصوفة، لهم اليوم عقب، قاله ابن فرحون.
[٢٣٢٣ - عبد الله الدكالي المغربي المالكي]
نزيل الحرم المدني، مات في سنة ثمان وثمانمائة، هو ابن.
[٢٣٢٤ - عبد الله الزيلعي]
بواب باب الرحمة أحد أبواب المسجد النبوي، شخص صالح متعبد سليم القلب، ذكره ابن صالح.
[٢٣٢٥ - عبد الله السجلماسي]
كان من الصالحين العابدين، ذوي السكون والدعاء والخشوع، ذكره ابن صالح وقال: بت معه في قباء ليلة. فرأيته على عبادة ودعاء وخير.
[٢٣٢٦ - عبد الله الصعيدي]
ثم المدني، والد الفقيه محمد الآتي، وممن سمع على الجمال الكازروني في البخاري سنة سبع وثلاثين ووصفه القارئ: بالشيخ.
[٢٣٢٧ - عبد الله الماساني]
ذكر في حسن الحيحائي.
[٢٣٢٨ - عبد الله جمال الدين الكازروني]
ممن سمع في سنة تسع وتسعين وسبعمائة في الموطأ على البرهان بن فرحون. وينظر من هو؟