للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٦٦٦ - محمد بن إسماعيل بن الفضل بن يعقوب بن عبد الله بن الحرث بن

نوفل بن الحرث بن عبد المطلب:

المدني، الماضي أبوه، روى عن أبيه.

٣٦٦٧ - محمد بن إسماعيل بن القاسم بن إبراهيم (طباطبا) بن إسماعيل بن

إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب:

أبو عبد الله الحسني المدني، أصله من قرية الرس بنواحي المدينة، ويعرف بابن طباطبا العلوي، قال ابن يونس يروي عن آبائه حديثا، وكان كريما سخيا له منزلة عند الدولة والعامة … انتهى، وإنما قيل لجدهم إبراهيم طباطبا، لأن أمه كانت ترقصه وهو طفل، تقول: طباطبا، يعني نام، وقيل: بل كان إبراهيم يقول: القاف شبه الطاء، وطلب مرة قباء يلبسه أو غير ذلك، فقيل: يحضر فرجية فقال: لا طباطبا، يعني قبا، مات بمصر في شعبان سنة خمس عشرة وثلاثمائة، وقبره بالقرافة يزار.

[٣٦٦٨ - محمد بن إسماعيل بن مجمع الأنصاري]

أخو إبراهيم، مدني، يروي عن المدنيين وعمر بن عبد العزيز، وأدرك أبا أمامة بن سهل بن حنيف، روى عنه ابن عمه مجمع بن يعقوب وعاصم بن سويد، وثقه ابن حبان، وقال البخاري في تاريخه:

مما .... فيه ابن أبي حاتم: مدني يروي عن بعض كبراء أهله، عبد الله بن أبي حبيبة، أراد أخا إبراهيم، وبه جزم ابن حبان، وفي الميزان روى عن جده لأمه عبيد الله بن أبي حبيبة، وله صحبة، وعنه مجمع، حديثه في مسند أحمد وغيره، قال ابن المديني في العلل: مجهول.

[٣٦٦٩ - محمد بن إسماعيل بن مسلم]

ابن أبي فديك دينار، أبو إسماعيل الديلي مولاهم، المدني الحافظ‍ يروي عن أبيه وسلمة بن وردان وابن أبي قريب والضحاك بن عثمان وإبراهيم بن الفضل المخزومي، وجماعة منهم: عبد الرحمن بن حرملة ومحمد بن عمرو بن علقمة، قال أبو داود: إنما سمع منه حديثا واحدا، وعنه إبراهيم بن المنذر والحميدي وأحمد بن الأزهر وسلمة بن سيب وعيد وأبو عتبة أحمد بن الفرج ومحمد بن عبد الله بن عبد الحكم وهارون بن عبد الله الجمال والحسين بن عيسى النظامي ومحمد بن مصطفى، وخلق، وكان ثقة، صاحب حديث، لكنه لا رحلة له، خرج له الستة وذكر في التهذيب، وممن صرح بتوثيقه ابن معين، وانفرد ابن سعد بقوله: ليس بحجة، مات سنة تسع وتسعين ومائة، وقال مرة: سنة إحدى ومائتين، وقال البخاري: سنة مائتين.

[٣٦٧٠ - محمد بن إسماعيل بن يوسف بن عثمان]

الشمس الحلبي، ثم المكي، الشافعي، المقرئ؛ الكاتب المجود، كتب بخطه: أنه لما بلغ تسع عشرة سنة حسه الله في كتابه ووفقه له، وأنه حفظ‍ كتبا وعرضها واشتغل بعلوم وكتابة المنسوب على عدة

<<  <  ج: ص:  >  >>