للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(إنه كان في أهله) أي عشيرته في الدنيا (مسروراً) باتباع هواه وركون شهوته بطراً أشراً لعدم خطور الآخر بباله أي كان لنفسه متابعاً، وفي مراتع هواه راتعاً، والجملة تعليل لما قبلها.

<<  <  ج: ص:  >  >>