للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(ألم تكن آياتي تتلى عليكم)؟ في الدنيا، يعني قوارع القرآن وزواجره تخوفون بها، ويقال لهم ذلك توبيخاً وتقريعاً (فكنتم بها تكذبون) وتزعمون أنها ليست من الله تعالى.

<<  <  ج: ص:  >  >>