للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(الله خالق كل شيء) من الأشياء الموجودة في الدنيا والآخرة، كائناً ما كان، من غير فرق بين شيء وشيء وفيه رد على المعتزلة والثنوية (وهو على كل شيء وكيل) أي الأشياء كلها موكولة إليه فهو القائم بحفظها وتدبيرها، من غير مشارك له.

<<  <  ج: ص:  >  >>