للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(قرآناً عربياً) حال مؤكدة من هذا، وتسمى هذه حالاً موطئة لأن الحال في الحقيقة هو عربياً وقرآناً توطئة له، نحو جاءني زيد رجلاً صالحاً، كذا قال الأخفش، ويجوز أن ينتصب على المدح، قال الزجاج. عربياً منتصب على الحال، وقرآناً توكيد.

(غير ذي عوج) أي لا اختلاف فيه بوجه من الوجوه، قال الضحاك:

<<  <  ج: ص:  >  >>