للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ) تقدم تفسير هذا قريباً في هذه السورة، ثم لما فرغ سبحانه من ذكر قصة هود وقومه، ذكر قصة صالح وقومه وكانوا يسكنون الحِجر فقال:

<<  <  ج: ص:  >  >>