للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

قال: وهذه الآية من أصعب ما في القرآن نظماً وتفسيراً، وقد تخبط فيها الكبار من العلماء وسلكوا في تفسيرها طرقاً لا تفضي بهم إلى الصواب، والوجه ما أخبرتك فأحمد الله إذ أتاك بيانها من غير لبس ولا إشكال.

قال ويدل على كون البينة محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إنه فسرها وأبدل بقوله الآتي

<<  <  ج: ص:  >  >>