(٢) أى فلا يفتقر التطهر به إلى نية. (٣) لفظ الصحيح فى المطبوعة: لم يعطهن أحدٌ قبلى. والمراد بالنفى هنا نفى الكلية لا الكل، أى لم يعط واحدة منهن. ذكره الأبى ٢/ ٢٢٦. (٤) و (٥) سقطتا من الأصل، واستدركتا بالهامش بسهم. (٦) سبق برقم (٤) بالباب. (٧) النسائى فى الكبرى، ك فضائل القرآن. ولفظه: " فضلنا على الناس بثلاث: جُعِلت الأرض كلها لنا مسجداً، وجعلت تُربتُها لنا طهوراً، وجعلت صفوفنا كصفوف الملائكة، وأوتيت هؤلاء الآيات آخر سورة البقرة من كنز تحت العرش لم يعط أحدٌ منه قبلى ولا يعطى منه أحدٌ بعدى " ٥/ ١٥. (٨) رواية أبى مالك الأشجعى: " وتربتها لنا طهوراً ". (٩) رواية أبى مالك: " لنا الأرض كلها مسجداً ".