وقوله فى حديث جابر:" ما الموجبتان ... " الحديث (١)، قال القاضى: هى ما يوجب الجنة ويوجب النار. قال الهروى: الموجبات الأمور التى أوجب الله عليها النار أو الرحمة.
(١) ترك القاضى والإمام الكلام عن حديث وكيع - الحديث الأول فى الباب - إما لخلو النسخة الأم منه، أو للإرسال الواقع فيه، فإنه وإن كان الأكثر على أن مرسل الصحابى حجة بخلاف مرسل غيره، فإن الاحتجاج بهذا النوع خلاف. =