(٢) ليست فى المعلم. (٣) فى المعلم: بدأ. (٤) أغفل كلٌّ من النووى وابن حجر هذا القول للإمام. راجع: نووى ١/ ٦١٦، فتح ١/ ٤٤٠. وليس فى التبويب ما يدل على أن البخارى وهم؛ لأن المحلب يطلق أيضاً على محب الطيب، ثم هل البدء بالطيب ممنوع فى الغسل، ثم هذا المعنى إِلا يؤيده حديث عائشة رضى الله عنها: " كنت أطيب رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فيطوف على نسائه ثم يصبح محرماً ينضح طيباً " فدل ذلك على التطيب قبل الغسل. (٥) فى المعلم: المحلب. (٦) من المعلم. (٧) الذى نقله ابن حجر: مافرى. (٨) لفظ الباب عند البخارى: باب من بدأ بالحِلابِ أو الطيِّبِ عند الغسل ١/ ٤٣٩. (٩) و (١٠) غريب الحديث. (١١) معالم السنن ١/ ٨٠.