(٢) والحديث أخرجه أبو داود فى الصلاة، ب الإمام ينحرف بعد التسليم ١/ ١٤٤. (٣) أما حديث سمرة فسيأتى إن شاء الله فى ك الرؤيا، ب رؤيا النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. برقم (٢٢٧٥)، وقد أخرجه البخارى فى أكثر من موضع، فى الأذان، ب يتقبل الإمام الناس إذا سَلَّمَ ١/ ٢١٤، وفى الجنائز ٢/ ١٢٥، أما رواية أنس فقد سبقت فى ك المساجد، ب وقت العشاء وتأخيرها، وقد أخرجه البخارى بنحوه فى الكتاب والباب السابقين من حديث زيد بن خالد الجهنى ١/ ٢١٤. (٤) من حديث أنس. (٥) فى س: بمكانهم. (٦) قال الشافعى: لا اختيار فى ذلك أعلمه، لما روى أن النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان ينصرف عن يمينه وعن يساره، وإن لم يكن له حاجة فى ناحية أحببت أن يكون توجهه عن يمينه، لما كان النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يحب التيامن، غير مضيق عليه فى شىء من ذلك. الأم ١/ ١٢٨. (٧) فى س: فيه.