قوله:" يسب ابن آدم الدهر وأنا الدهر، بيدى الليل والنهار "، وفى الرواية الأخرى:" يؤذينى ابن آدم، يسب الدهر "، وفى الرواية الأخرى:" فلا يقل أحدكم: يا خيبة الدهر، فإنى أنا الدهر، أقلب ليله ونهاره، وإن شئت قبضتهما ": كذا رويناه فى هذه الأحاديث من جميع الطرق فى جميع المصنفات، وعلى رواية الرفع فسره