(١) البخارى فى صحيحه، ك الأذان، ب احتساب الآثار ولفظه: " فكره رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن يُعروا منازلهم " ١/ ١٦٧. (٢) الصافات: ١٤٥. (٣) وعندى - والله أعلم - لئلا يكثر الناس بالعاصمة كثرة تؤدى إلى ما تعانيه عواصم العالم المتحضرة الآن. فانظر كيف عالج الإسلام أمراض الحضارة وكيف عجزت دول العالم قاطبة على الوصول إلى شىء من رحمته. (٤) البخارى فى صحيحه، ك الأذان، ب فضل صلاة الفجر فى جماعة عن أبى موسى، أبو داود فى السنن عن أبى هريرة، ك الصلاة، ب ما جاء فى فضل المشى إلى الصلاة، وكذا ابن ماجه فى المساجد، ب الأبعد فالأبعد من المسجد أعظم أجراً. (٥) ومن كراهية الأنصارى شراء الحمار أخذ البعض أن فضيلة المشى إلى المساجد لا تثبت للراكب. انظر: الأبى ٢/ ٣٢٩.