(٢) البخارى، ك التهجد، ب كيف صلاة النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (١١٣٨)، والترمذى فى أبواب الصلاة، ب ما جاء فى فضل الليل (٤٤٢)، وقال: حديث حسن صحيح، وابن ماجة، ك إقامة الصلاة والسنة فيها، ب ما جاء فى كم يصلى بالليل (١٣٥٩). (٣) البخارى، ك التهجد، ب قيام النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالليل فى رمضان وغيره (١١٤٧)، وابن ماجة، ك إقامة الصلاة والسنة فيها، ب ما جاء فى كم يصلى بالليل (١٣٥٨). (٤) أبو داود، ك الصلاة، ب فى صلاة الليل (١٣٦٣). (٥) من س. (٦) وتأوله فقهاء الحجاز وبعض أهل العراق أن المراد بأربع ثم أربع فى حسنهن وتطويلهن. الاستذكار ٥/ ٢٣٧، وأنه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان ينام بعد الأربع، ثم ينام بعد الأريع، ثم يقوم فيوتر بثلاث. وسيأتى. السابق ٥/ ٢٤٠. قال: واحتجَّ من قال بذلك بحديث ابن أبى مليكة عن يعلى بن مملك عن أم سلمة أنها وصفت صلاة رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالليل وقراءته فقالت: كان يصلى ثم ينامَ قدرَ ما صلَّى ثم يصلِّى قدْر ما نامَ، ثم ينامُ قدر ما صلَّى. ونعتَتْ قراءته حرفاً حرفاً. أبو داود، ك الصلاة، ب استحباب الترتيل فى القرآن (١٤٦٦)، والترمذى فى فضائل القرآن، ب ما جاء كيف قراءة النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (٢٩٢٣) من حديث قتيبة عن الليث بنحوه، وقال: حديث حسن صحيح. وراجع الاستذكار ٥/ ٢٤٠.