(١) نسبه الأبى للخطابى، وهو وهم. إكمال الإكمال ٢/ ٤٣٨، وفيه جاءت " الهوزنى " الهوزيز. (٢) قال النووى معلقاً على هذا الكلام النفيس: فى هذا الموضع كلام عجيب فى تفسير الحديث للقاضى عياض - رحمه الله - ومذاهب العلماء نبهت عليه لئلا يغترن ٢/ ٤٨٢. قلت: ولعله يقصد قوله: " ومن الليل إلى المغرب إلى الرجوع إلى المشرق، وأضاف ذلك إلى الرمح لما كان من سببه ". (٣) سبق فى ك المساجد، ب استحباب الإبراد بالظهر فى شدة الحر (٦١٥/ ١٨٠)، وقد أخرجه البخارى فى مواقيت الصلاة، ب الإبراد بالظهر فى شدة الحر (٥٣٣، ٥٣٤)، أبو داود ك الصلاة، ب فى وقت صلاة الظهر (٤٠٢)، الترمذى كذلك فى ب ما جاء فى تأخير الظهر فى شدة الحر (١٥٧)، النسائى، ك مواقيت الصلاة، ب الإبراد بالظهر إذا اشتد الحر (٥٠٠)، ابن ماجه ك الصلاة، ب الإبراد بالظهر فى شدة الحر (٦٧٧)، الدارمى ك الصلاة، ب الإبراد بالظهر ١/ ٢٧٤، مالك فى الموطأ، ك وقوت الصلاة، ب النهى عن الصلاة بالهاجرة ١/ ١٦، أحمد فى المسند ٢/ ٢٣٨، ٤٦٢. (٤) النسائى ك المواقيت، ب النهى عن الصلاة بعد العصر ١/ ٢٢٤.