(٢) وذلك مثل قول مجاهد والسدى: هو إصابة القضاء وفهمه، وقال: شريح والشعبى: فصل الخطاب الشهود والأيمان، وقال قتادة: شاهدان على المدعى أو يمين المدعى عليه هو فصل الخطاب، الذى فصل به الأنبياء والرسل، وهو قضاء هذه الأمة إلى يوم القيامة. السابق. (٣) الطارق: ١٣، ١٤. (٤) الشورى: ٥٢. (٥) الصافات: ٢٣. (٦) الإسراء: ٩. (٧) البقرة: ٢. (٨) القصص: ٥٦. (٩) يعنى بمذهبهم الفاسد قولهم: إن العبد يخلق أفعاله، وأن الإيمان والهداية من فعله. (١٠) يونس: ٢٥. (١١) فى الأصل: الباب، والمثبت من س. (١٢) أحمد فى المسند من حديث حذيفة ٥/ ٣٩٩، وقد نقلها الأبى: " اهتدوا بهدى عمار " ٢/ ٢٢، وهو لفظ الطبرانى فى الأوسط، قال الهيثمى: وفيه يحيى بن عبد الحميد الحمانى، وهو ضعيف ٩/ ٢٩٥، ولم يشر لرواية أحمد.