(٢) و (٣) سقط من س. (٤) الذى فى المطبوعة: لأنه حديث عهد بربه. (٥) الأعراف: ٥٧، الفرقان: ٤٨. (٦) ق: ٩. (٧) الفرقان: ٤٨، ٤٩. قال الأبى: الأظهر أن المراد قرب عهدٍ بالإيجاد قبل أن تمسَّه الأيدى الخاطئة ولم تدركه ملاقاة أرض عبد عليها غير الله تعالى، وعلى القول أن أصل المطر من السماء، فالمعنى: قرب عهده من محل رحمة الله تعالى، ويعنى بقرب العهد بإرادة الرحمة ظهور متعلق الإرادة، وإلا فإرادته تعالى قديمة. قال: وأنشد بعضهم فى معنى الحديث: تضوع أرواح نجدٍ من ثيابهم ... بعد القدوم لقرب العهد بالدار قال السنوسى: وكما يتبرك به فلا يمتهَنُ باستعماله فى النجاسات، كصبِّه فى مرحاض، قال: واختار بعضهم استعمال ماء المطر دون ماء الآبار لهذا الحديث، والأطباء يقولون: إنه أنفع المياه ما لم يختزن، كاختزانه فى المراجل، الإكمال ومكمله ٢/ ٤٩. (٨) سيأتى فى الباب التالى رقم (١٤). (٩) ساقطة من س.