(٢) فى الأصل: هنالك. (٣) البخارى فى صحيحه، ك الفتن، ب قول النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الفتنة من قبل المشرق " ولفظه: قال: ذكر النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " اللهم بارك لنا فى شامنا، اللهم بارك لنا فى يمننا " قالوا: يا رسول الله وفى نجدنا، قال: " اللهم بارك لنا فى شامنا، اللهم بارك لنا فى يمننا " قالوا: يا رسول الله، وفى نجدنا، فأظنه قال فى الثالثة: " هناك الزلازل والفتن، وبها يطلع قرن الشيطان " ٩/ ٦٨. وقد أخرجه أحمد فى المسند ٢/ ٧٨. (٤) فى ت: تقول. (٥) لم أقف عليه. (٦) صفين مكان نحو الفرات شرقى بلاد الشام. (٧) أرض من جانب الكوفة، نزل إليها ثمانية آلاف من أتباع على خرجوا عليه لقبوله التحكيم، وكان ذلك أول الخوارج. راجع: البداية والنهاية ٧/ ٢٩٠. (٨) كتب أمامها بهامش ت: وفن.