جابرًا فشهد على رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالعمرى لصاحبها " الحديث. القائل: " أعمرت امرأة " هو أبو الزبير، ألا تراه بعد كيف حكى آخر الحديث: فدعى جابرًا. وطارق هذا هو ابن عمرو، ولاه عبد الملك المدينة آخر أيام ابن الزبير.
وقوله: " العمرى جائزة ": يحتمل أنها ماضية على ما تقدم، ويحتمل أن تكون " جائزة " أى مباحة. ولم يختلف فى الاجتهاد جوازها.
وقوله: " أمسكوا عليكم أموالكم ولا تفسدوها ". حض على الحوطة على المال،