(٢) سقط من ت. (٣) الإسراء: ٣١. (٤) الأنعام: ١٥١. (٥) ولذا عقب عليها بأن جعلهم الأصل فى الرزق فقال: {نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُم}. (٦) ولذا كان الخطاب إليهم خطاب تشنيع وتقبيح، إذ بين لهم أن المقتول هو سبب حصول الرزق، فقال جل جلاله: {نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُم} وقد عبر بعض المفسرين عن ذلك بأن سمى الأول الفقر الناجز، وأطلق على الثانى الفقر الآجل. تفسير أبى السعود. (٧) فى ت: للأشياء. (٨) ساقطة من ت. (٩) النحل: ٥٨. (١٠) وحليلة الجار: أى من يحلُّ له وطؤها من حرة أو أمة، وذكر الحليلة هنا خرج مخرج الغالب، فلا مفهوم له، وأما لفظ الجار فخرج مخرج شدة التقبيح لما فيه من إبطال حق الجار.