(٢) من ح. وقد سقطت فى ز. (٣) فى جميع النسخ: بسحرها، وهو تصحيف: قال الزهرى: إنها أسلمت. وقال الخطابى: إنه ليس فى هدا الحديث أكثر من أن اليهودية أهدتها لرسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، بأن بعثت بها إليه، فصارت ملكاً له، وصار أصحابه أضيافاً له، ولم تكن هى التى قدمتها إليهم وإليه. وما هذا سبيله فالقود فيه ساقط، لما ذكرناه من علة المباشرة، وتقديمها على السبب. انظر: سنن أبى داود مع معالم السنن ٦/ ٣٠٧ - ٣٠٩. (٤) المدونة ٦/ ٤٣٣. (٥) انظر: حاشية ابن عابدين ٦/ ٥٤٢. والعاقلة: قال فى المغنى: من يحمل العقل، والعقل: الدية، تسمى عقلاً لأنها تعقل اللسان ولى المقتول، وقيل: إنها سميت العاقلة؛ لأنهم يمنعون القاتل. والعقل: المنع، والعاقلة: العصبات. واختلف فى الآباء والبنين، هل هم العاقلة أم لا؟ المغنى (٩/ ٥١٥). (٦) القود، بفتحتين: القصاص، وأقاد الأمير قاتله بالقتيل قتله به، فهو قتل النفس بالنفس. المصباح واللسان، مادة: " قود ".