للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مَعَادِنَ " بِمِثْلِ حَدِيثِ الزُّهْرِىِّ. غَيْرَ أَنَّ فِى حَدِيثِ أَبِى زُرْعَةَ والأَعْرَجِ: " تَجِدُونَ مِنْ خَيْرِ النَّاسِ فِى هَذَا الشَّأنِ أَشَدَّهُمْ لَهُ كَرَاهِيَةً حَتَّى يَقَعَ فِيهِ ".

ــ

وكذب، ومخادعة. قال بعضهم: هو الذى يأتى كل طائفة بما يرضيها خيرًا كان أو شرًّا ويظهر لكل أحد من أهل باطل وغيره رضاه لفعلهم وحالهم وهذه هى المداهنة المحرمة.

<<  <  ج: ص:  >  >>