(٢) و (٣) البخارى، ك بدء الخلق، ب إذا قال أحدكم: آمين. (٤) قاله الخطابى فى قوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أتانى جبريل بدابة فوق الحمار ودون البغل، فحملنى عليه، ثم انطلق يهوى بى كلما صَعِدَ عقَبَةً استوت رجلاه مع يديه، وإذا هبط استوت يداه مع رجليه ". قال: قوله " يهوى بنا " معناه: يسير بنا، وقد يكون ذلك فى الصعود والهبوط معاً، وإنما يختلف فى المصدر، فيقال: هوى يهوى هَوِياً إذا هبط، وهُوياً بالضم إذا صعد. غريب الحديث ١/ ٤١٧. (٥) من ت. (٦) النجم: ٥٣. (٧) النجم: ١. (٨) المدثر: ٥. (٩) ولفظ: البخارى فى التفسير: قال أبو سلمة: والرجز الأوثان. (١٠) وهو قول إبراهيم الضحاك. انظر: تفسير القرآن العظيم ٨/ ٢٨٩. (١١) ساقطة من الأصل. (١٢) النازعات: ٨. (١٣) المزمل: ١٤.