(٢) ساقطة من الأصل، واستدركت فى الهامش. (٣) جاء أمامها فى هامش ت عبارة: أمر ثان من النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعد أمر الله تعالى. (٤) قال الإمام الشافعى: وقد روى عن عمر وعن على وعن عائشة وعن ابن عمر، عن كل واحدٍ منهم تشهدٌ بخلاف تشهد صاحبه، ولا أحسبُ اختلافهم فى روايتها إِلا أن اللفظ قد يختلف إذا تُعلِّم بالحفظ، فيحفظ الرجلُ الكلمةَ على المعنى دون لفظ المُعلم، ويحفظ الآخر على المعنى واللفظ، ويسقط الآخر الكلمة، فلعل هذا أن يكون كان منهم فى عهد النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأجازه لهم؛ لأنَّه ذِكرٌ كله لا يختلف فى المعنى، قال البيهقى: ثم جعل مثال ذلك إجازته لهم قراءة القرآن على سبعة أحرف. معرفة السنن ٣/ ٦٠، ٦١، الأم ١/ ١١٨، الرسالة ٢٧٠. (٥) فى ق: قيل. (٦) غافر: ٤٦. (٧) ساقطة من الأصل.