(٢) فى الأصل: السخط. (٣) البخارى فى صحيحه، ك الصلاة، ب الصلاة فى مواضع الخسف والعذاب، وسيأتى إن شاء الله فى ك الزهد والرقائق، ب لا تدخلوا مساكن الذين ظلموا أنفسهم إِلا أن تكونوا باكين. وانظر: أحمد فى المسند ٢/ ٩. (٤) الحديث أخرجه أبو داود فى السنن، ك الخراج والإمارة والفىء، ب نبش القبور. ولفظه: " هذا قبر أبى رغال وكان بهذا الحرم يدفع عنه، فلما خرج أصابته النقمة التى أصابت قومه بهذا المكان فدُفن فيه، وآية ذلك أنه دفن معه غصنٌ من ذهب، إن أنتم نبشتم عنه أصبتموه معه " فابتدره الناس فاستخرجوا الغصن. (٥) فى المطبوعة: فكانوا. (٦) ازدوج الكلام وتزاوج: أشبه بعضه بعضاً فى السجع أو الوزن، أو كان لإحدى القضيتين تعلُقٌ بالأخرى. راجع: لسان العرب، مادة: " زوج ". (٧) يس: ٦٩.