(٢) يعنى أم هانئ - رضى الله عنها - فالرجلان المذكوران في حديث الحميدى وابن هشام حمو لها. (٣) وقيل: إنه جعدة بن هبيرة. ورد بأن جعدة ابنها لا حموها، ولم تكن - رضى الله عنها - تحتاج إلى إجارة ابنها، ولا كانت مثل تلك المخاطبة تجرى بينها وبين أخيها على - رضى الله عنه - فى ابنها، قال: ولم يذكر أهل النسب - فيما علمت - لهبيرة ابناً يكنى جعدة من غير أم هانئ، ولا ذكروا له بنين من غير أم هانئ. التمهيد ٢١/ ١٨٩. (٤) زيد بعدها فى س، ق: وقد تقدم الكلام فى هذا. وهى مثبتة هنا ستأتى بعد قليل. (٥) سيرِدُ إن شاء الله فى ك الزكاة، ب بيان أن اسم الصدقة يقع على كل نوع من المعروف، وأخرجه أبو داود، ك الأدب، ب فى إماطة الأذى عن الطريق (٥٢٤٣)، وأحمد فى المسند ٥/ ٣٥٤.