(٢) السابق، وفى إسناده إبراهيم بن إسماعيل بن مجمع ضعيف، وكذا عبد الله بن جعفر المدنى. ولفظه هناك: " إن من أحسن الناس صوتاً بالقرآن الذى إذا سمعتموه يقرأ حسبتموه يخشى الله ". (٣) سقط من الأصل، والمثبت من س. (٤) فى المطبوعة: وأخبرنا. (٥) فى المطبوعة: أخبرنى (٦) من س، ويونس هو ابن عبد الأعلى بن موسى بن ميسرة بن حفص، أبو موسى المصرى. وعمرو هو ابن الحارث المصرى، مدنىُّ الأصل، كان قارئاً، فقيهاً، مفتياً، قال فيه ابن وهب: اهتدينا فى العلم بأربعة، اثنان بمصر، واثنان بالمدينة، الليث بن سعد، وعمرو بن الحارث بمصر، ومالك بن أنس، وعبد العزيز بن الماجشون بالمدينة، لولا هؤلاء لكُنَّا ضالين. وعنه: لو بقى لنا عمرو بن الحارث ما احتجنا إلى مالك بن أنس. تهذيب الكمال ٢١/ ٥٧٠. (٧) هذه المقابلة على نفاستها لم يلتفت إليها النووى. (٨) وكذا فى السنن الكبرى للبيهقى، ك الشهادات، ب تحسين الصوت بالقرآن والذكر ١٠/ ٢٣١.