(٢) قال أبو عمر، وعليه جماعة الفقهاء ٧/ ١٣٣. (٣) أبو داود فى الصلاة، ب جماع أبواب صلاة الاستسقاء وتفريعها ١/ ٣٠٢. الترمذى فى الصلاة، ب ما جاء فى صلاة الاستسقاء (٥٥٨)، النسائى كذلك فى ب كيف صلاة الاستسقاء (١٥٢١)، ابن ماجه فى الإقامة، ب ما جاء فى صلاة الاستسقاء (١٢٦٦)، أحمد فى المسند ١/ ٢٢٣، الحاكم فى المستدرك ١/ ٣٢٦، جميعًا من طريق وكيع عن سفيان الثورى، خلا أبا داود فإنه من طريق حاتم بن إسماعيل عن هشام بن إسحاق به. وقال فيه الترمذى: حديث حسن صحيح. (٤) قال ابن عبد البر: وليس فيه حجة من جهة الإسناد ولا من جهة المتن؛ لأنه يمكن أن يكون التشبيه فيه بصلاة العيدين من جهة الخطبة، إلا أن ابن عباس رواه وعَمَل بالتكبير كصلاة العيد بمعنى ما روى. الاستذكار ٧/ ١٣٧. (٥) ك الاستسقاء، ب الجهر بالقراءة فى الاستسقاء ٢/ ٣٨، وكذا أخرجه الترمذى وعبد الرزاق فى المصنف (٤٨٨٩)، قال أبو عمر: ومن أحسن الناس سياقة لهذا الحديث الزهرى، الاستذكار ٧/ ١٣٠. (٦) خطَبةً واحدة خفيفة، يعظُهم ويحثُّهم على الخير. انظر: الشرح الكبير ١/ ٤٠٥، الشرح الصغير ١/ ٥٣٧، مغنى المحتاج ١/ ٣٢٣، المغنى ٢/ ٤٣٠، الاستذكار ٧/ ١٣٥. (٧) فقال: إن شاء خطب واحدة، وإن شاء اثنتين.