(٢) قيَّدها الأبى فى إكماله: السابقة. وقد أخرج عبد الرزاق عن ابن جريج، عن عطاء، قال: يُغَسلُ الميتُ ثلاثًا أو خمسًا أو سبعًا بماءٍ وسدرٍ والواحدة السابغةُ تجزئُ. المصنف ٣: ٣٩٧. (٣) فى س: إسحاق. (٤) غير مثبتة فى س. (٥) قريحة الشىء: طبيعته التى جبل عليها، وقريحة الشباب: أوله، والقريحة والقرح أول ما يخرج من البئر حين تحفر، وقيل: السحاب أول ما ينشأ. انظر: اللسان. (٦) فى س: فتنم. (٧) فى س: يبدأ (٨) ذكره ابن أبى شيبة فى مصنفه عن ابن عون عن أيوب السختيانى قال: كان أبو قلابة إذا غسَّل الميِّت أَمَرَ بالسدر فصُفِّىَ فى ثوبٍ فغسل صفوه ورمى بثقله. ٣/ ٢٤٣. وأبو قلابة هو عبد الله بن زيد بن عمرو بن نائل بن مالك، الإمام، شيخ الإسلام، حدَّث عن ثابت بن الضَّحَّاك فى الكتب كُلِّها، وعن أنس كذلك، وعن عبد الله بن عباس، وسمرة بن جندب، وأبى هريرة، والنعمان بن بشير وغيرهم من الصحابة الأجلة. مات بعريش مصر سنة ١٠٤ هـ. سير ٤/ ٤٧٤. (٩) فى س: كله. (١٠) فى س: وهو. (١١) قال أبو بكر الأثرم: قلت لأحمد بن حنبل: تذهب إلى السدر فى الغسلات كلها؟ قال: نعم، السدر فيها كلها. التمهيد ١/ ٣٧٥. (١٢) أخرجه ابن أبى شيبة فى المصنف عن إبراهيم. ٣/ ٢٤٢.