(٢) فى الأصل كتبت: وقد جاء ذاك بعد. وهو خطأ. (٣) ساقطة من ق. (٤) المراد بالنهبة: المأخوذة جهراً قهراً. (٥) وقد يكون كما ذكر الحافظ أن الإشارة إلى حال المنهوبين فإنهم ينظرون إلى من ينهبهم ولا يقدرون على دفعه ولو تضرعوا إليه، قال: ويحتمل أن يكون كناية عن عدم التستر بذلك، فيكون صفة لازمة للنهب، بخلاف السرقة والاختلاس، فإنه يكون خفية، والانتهاب أشدُّ لما فيه من مزيد الجراءة وعدم المبالاة. فتح ١٢/ ٦٠. (٦) سقط من ق. ومن هذا شرط بعض الشافعية لكون الغصب كبيرة أن يكون المغصوب نصاباً، وكذا السرقة. فتح ١٢/ ٦٣. (٧) نقلها الحافظ فى الفتح جميع، وعبارة القاضى أدق. (٨) ساقطة من ت. (٩) فى الأصل: السرق. (١٠) كتب أمامها بهامش ت: بلغت المقابلة.