(١) فى ت: عبدى. (٢) كتب أمامها بهامش ت: " حرم " كالتفسير لها. وحمى أوسع دلالة على المراد من حرم، فهى هنا بمعنى المنع، أعم من أن يكون حراماً أو مكروهاً. (٣) البقرة: ١٠٤. وذلك أن اليهود - عليهم اللعائن - كانوا يُعانون من الكلام ما فيه تورية لما يقصدونه من التنقص، فإذا أرادوا أن يقولوا: اسمع لنا يقولون: راعنا، يورون بالرعونة، كما قال تعالى: {مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ} [النساء: ٤٦] تفسير القرآن العظيم ١/ ٢١٣. (٤) الواقعة: ٧٥ - ٨٢.