(٢) فى الإكمال: لا يلزم. (٣) فى الإكمال: لا صدقة فيما هو ملك للغير لا لأن ليس على أنه تَعمَّد مصيره إليه، وفى النسخة الأصلية: الآن ليس على، وكلاهما غير واضح المراد، والمثبت من المعلم. (٤) فى الإكمال: ما يحقه. (٥) فى ق والإكمال: يقع. (٦) ساقطة من الأصل. (٧) فى الأصل: ابن. (٨) أى فى المستقبل. (٩) لأنه عنده من يمين اللغو. (١٠) لأنه لا لغو عنده فى المستقبل. وقد اختلف فى تفسير يمين اللغو. فذهب الحنفية إلى أنها: اليمين الكاذبة خطأ أو غلطًا فى الماضى أو فى الحال. وعرَّفها الشافعى بأنها: اليمين التى لا يقصدها الحالف، وهو ما يجرى على ألسن الناس فى كلامهم من غير قصد اليمين، من قولهم: لا والله، وبلى والله، سواء كان فى الماضى أو الحال، أو المستقبل. وعند أبى حنيفة: لا لغو فى المستقبل، واليمين على أمر فيه يمين معقودة، وفيها الكفارة إذا حنث، قصد اليمين أو لم يقصد، وإنما اللغو فى الماضى والحال فقط. بدائع الصنائع ٤/ ١٥٧٤. وقد ذهب فريق من العلماء إلى أن المراد بيمين اللغو هو اليمين على المعاصى. (١١) نبه بهذا القاضى - رحمه الله - على ما جاء فى نسخة المعلم، حيث جاءت العبارة فيه: قوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من لعن مؤمنًا فكأنما قتله ".