(٢) فى الأصل: المنزة، والمثبت من ح وهو الصواب. (٣) من ح. (٤) البخارى، ك الطلاق، ب إذا أسلمت المشركة أو النصرانية ٦/ ١٧٣. (٥) صحيح البخارى، ك الحيض، ب مباشرة الحائض من حديث عائشة، وكان يملك إربه. وسبق فى مسلم، ك الصيام رقم (٦٤ - ٦٦). (٦) فى ز: مخصياً، وهو خطأ وتصحيف من الناسخ، والمثبت من ح. (٧) فى ز، م: الحقيقية. وهى امرأة أبى ذر الغفارى، صحابية، كانت تخرج مع النبى فى مغازيه، وتداوى الجرحى. الإصابة ٤/ ٤٠٣. والحقيبة: هى الزيادة فى آخر القتب، وهى كالبردعة. انظر: اللسان، وابن الأثير. وحديثها فى أبى داود، ك الطهارة، ب الاغتسال من الحيض رقم (٣١٣) ١/ ٨٤. (٨) منها: ما رواه البخارى عن أسامة بن زيد؛ أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ركب على حمار على أكاف عليه قطيفة فدكية وأردف أسامة وراءه، ك اللباس، ب الإرداف على الدابة ٧/ ٦٧، وسبق فى مسلم، ك الحج، ب بيان وجوه الإحرام من حديث عائشة رقم (١٢١١). (٩) فى ح: الحصر.