مسائلهم. واختلافهم على أنبيائهم ": المراد بالجرم هنا الحدث على المسلمين، لا أنه من الجرائم والآثام المعاقب عليها، إذ كان السؤال أولاً مباحًا، ولولا ذلك لما قال - عليه السلام -: " سلونى ".
وقوله فى الحديث الآخر: " فنزلت: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ} فيه الأدب مع العالم، وترك الإلحاح عليه فى السؤال، وترك التكلف. قيل: