(٢) فى ت: عليه. (٣) سقط من الأصل. (٤) فى المعلم: منه إلىّ. (٥) من المعلم. (٦) طه: ٤٥. (٧) فى المعلم: نهى. (٨) المناسب لهذا السياق ما أخرجه أحمد من حديث ابن عباس عن عائشة: " وأنا فرَط أمتى لم يصابوا بمثلى " ١/ ٣٣٥، وما ذكره الإمام لم نقف عليه. (٩) و (١٠) هى رواية يحيى الثانية وتابعه عليها مطرف. قال ابن عبد البر: وقد خرَّج بعض شيوخنا معنى لرواية يحيى ومن تابعه، أى لا يفعل أحدٌ فعلاً يطرد به عن حوضى، وقد أخرج البخارى من حديث سهل بن سهد ما يقوى هذا المعنى وهى: " وليردنَّ على الحوض قومٌ أعرفهم ويعرفوننى، ثم يحال بينى وبينهم " التمهيد ٢٠/ ٢٥٧، المنتقى ١/ ٧٠. (١١) فى المعلم: إِلَّا يفعلوا ما يكون. (١٢) فى المعلم: عن حوضى. (١٣) فى المعلم: ليذادن ومعناه: فليبعدَنَّ وليُطْرَدنَّ. قال زهير: ومن لا يذُدْ عن حوضِه بسلاحِه ... يُهَّدمْ ومن لا يظلِم الناسَ يُظْلَم وهذه اللفظة - " فليذادن " - هى رواية ابن القاسم وابن وهب وأكثر رواة الموطأ.