(٢) ساقطة من ت. (٣) إصلاح غلط المحدثين. وإنما أنكر الخطابى رواية الكسر من حيث قصرها على العضو وتفسيرها به، إذ أنها بالكسر مشترك بين العضو والحاجة مطلقاً. (٤) زاد فى المعلم بعدها: فى حديث عائشة: " كان أملككم لإربه " أرادت الحاجة. (٥) غريب الحديث ٣/ ٣٣٦. (٦) فقولها على هذا علة فى عدم إلحاق الغير به، ومن يجيز المباشرة يجعل قولها علة فى إلحاق الغير به، أى إذا كان أملك الناس لإربه يباشر هذه المباشرة فكيف لا يتاح لغيره. (٧) و (٨) من المعلم. (٩) البقرة: ٢٣٢. (١٠) قال الفارسى: لقد زل فيه لفظاً ومعنى، أما لفظاً: فإن الحوض من ذوات الواو، والحيض من ذوات الياء، فلا يشتق أحدهما من الآخر، وأما معنى: فلأن الحوض إنما سمى حوضاً لاجتماع الماء فيه من قولهم: استحوض إذا اجتمع، والحيض هو سيلان الدم. إكمال ٢/ ٧٤. (١١) فى المعلم: معلومة. (١٢) فى المعلم: قلت. (١٣) من المعلم.